[size=18] البلاستيك.. الأنواع والخطورة المتفاوتة ! [/size]
2 مشترك
جمعية أصدقاء الطبيعة لتربية الطيور و حماية البيئة ولاية الجلفة - الجمهورية الجزائرية :: المنتديات العامة :: منتدى الحوار و النقاشات الجادة
صفحة 1 من اصل 1
[size=18] البلاستيك.. الأنواع والخطورة المتفاوتة ! [/size]
البلاستيك.. الأنواع والخطورة المتفاوتة !
تعتبر المواد البلاستيكية أحد أخطر المواد الصناعية تأثيراً على صحة الإنسان والبيئة، لهذا التقينا بمجموعة من المختصين بشئون البيئة في السعودية لمعرفة مدى خطورة المواد البلاستيكية على الصحة بشكل عام د. عبدالرحمن حمزة كماس -مدير عام إدارة حماية البيئة سابقاً والمدير التنفيذي لجمعية البيئة السعودية: كل فرد منا يتعامل مع المواد البلاستيكية بصفة يومية، وهذه المواد البلاستيكية شديدة الثبات وعالية المقاومة لأنواع التحطم المختلفة الحيوية وغير الحيوية في البيئة، وتدخل أجسامنا عن طريق الغذاء والماء والدواء وحتى الهواء؛ لتحدث تلوثاً تراكمياً متزايداً مع الوقت لتصل إلى درجة التسمم أو إتلاف الأعضاء الداخلية للكائن الحي. وهناك دراسات على العبوات البلاستيكية الخاصة بالأغذية ثبت من خلالها وجود تفاعلات داخلية تحدث بين مادة العبوة والأطعمة وخصوصاً المواد المحتوية على المواد الدهنية التي من السهل ذوبان المواد البلاستيكية فيها. ولقد لوحظ هجرة بعض الدهون من الغذاء إلى مادة العبوة، وفي الوقت نفسه تحدث هجرة عكسية، وأثبتت النتائج وجود علاقة خطية بين هجرة الدهون والهجرة العكسية (المواد البلاستيكية للمواد الغذائية)، ويتوقف معدل هذه الهجرة على درجة الحرارة المحيطة وطول فترة تخزين المواد الغذائية بالعبوة، وكلما زادات تلك العوامل زادت معدلات الهجرة. كما أشير في هذا الصدد إلى أن وزارة الصحة البريطانية لاحظت أن هناك ارتفاعاً في عدد الوفيات من الأطفال الرضع الفقراء، ووجدوا أن السبب يرجع إلى استخدام مراتب مستعملة مصنوعة من الأسفنج والذي يدخل في تركيبه الألياف البلاستيكية، والتي يحدث لها تحطم نسبي نتيجة الاستعمال السابق، وينتج عن أثره مواد متطايرة تسبب الاختناق أثناء النوم للأطفال، ولذلك أوصت الوزارة بأن تكون المراتب الخاصة بالصغار من القطن. و ينتج البلاستيك من مركبات عضوية مكلورة وغير مكلورة ذات أوزان جزيئية كبيرة جداً، تتكون جزيئاتها من سلاسل طويلة من مركب واحد في صورة متكررة ترتبط فيما بينها بروابط كيميائية تحت ضغط وحرارة عالية لتكون ما يسمى بالبوليمرات، وأشهر هذه البوليمرات هي (البولي فينيل كلوريد) ويضاف لعجينة المواد البلاستيكية مواد تمثل من 40 إلى 60% من العجينة الكلية، وهي عبارة عن مواد مثبتة ومستحلبات ومضادات للأكسدة، وهي التي تكسب البلاستيك الخام الليونة وطول العمر ومقاومة الأكسدة ومنع تكوين شحنات كهربية عليه، وغيرها من الخواص المرغوبة. ويوجد أكثر من (50) نوعاً من البلاستيكات. ويكمن خطر المواد البلاستيكية في كونها مواد مقاومة للتحطم الميكروبي، وبخاصة الأنواع المتكونة من بوليمر مكلور، كما آن حرق هذه المواد ينتج عنه حامض قوي جداً هو حامض الهيدروكلوريك، وكذلك مركبات شديدة السمية. وأكثر هذه المواد الناتجة من الحرق مسببة للسرطان. آما د. نزار إبراهيم توفيق- الرئيس العام لمصلحة الأرصاد وحماية البيئة- فيقول: يوجد حولنا الكثير من منتجاتنا المصنعة من مواد بلاستيكية، وتختلف هذه المواد بعضها عن بعض مع أنها من فصيلة واحدة، فنجد الصلب منها، والسائل الذي يجف ليتحول إلى غلاف صلب أو غشاء لماع، والمواد اللاصقة والعوازل الصلبة أو المرنة والألواح والألياف والأسلاك، وغير ذلك. ويجب أن يعلم أي فرد منا أنه قد يستنشق بخار البلاستيك مع كل شهيق وزفير، أو قد تحتك بشرته به في لباس يرتديه، أو قد يأكله في وجباته اليومية التي تتشربه من الأوعية الحافظة، فمن منا لم يشم رائحة السيارة من الداخل في يوم حار، أو رائحة السجاد الجديد الصنع، أو رائحة وعاء طعام معلب، وهنا من الضروري أن نميز بين نوع وآخر من المواد البلاستيكية لتحديد درجة ضرر كل منها، والحقيقة أنه يتم يوماً بعد يوم اكتشاف أن بعض هذه المواد يسبب السرطان، وبعضها قد يحدث طفحاً جلدياً قد تخاله تافهاً، لكنه في الواقع ينم عن خلل ما. فالمواد المصنوعة من الفينيل هي من أخطر المواد البلاستيكية بما فيها الكلوريد المتعدد الفينيل الذي نجده في المواد اللاصقة والعشب الاصطناعي ومساحيق الزينة ومواد التنظيف وبطاقات الائتمان، وخراطيم المياه وحقائب اليد، وبلاط الأرضيات وأغلفة الأطعمة، والألعاب القابلة للنفخ (كالكرات والبالونات، وأحواض السباحة) وأشرطة التسجيل والتصوير والاسطوانات، وستائر الحمام والأحذية والمعاطف والمظلات، وورق الجدران وأنابيب المياه وغيرها، وهي تنفث مادة كلوريد الفينيل التي تسبب السرطان والتشوهات الخلقية والتغيرات الجينية وعسر الهضم، والالتهاب الشعبي المزمن، والقرحة، والأمراض الجلدية، والصمم، وقصور النظر، واختلال الكبد. ويرى د. عبد العزيز العيسى- نائب مدير عام إدارة حماية البيئة- أن هناك أنواعاً عديدة من البلاستيك لها أضرار خطرة على صحة الإنسان، فنجد أن (الإكريليك) عامل مسبب للسرطان، والذي نجده في البطانيات والسجاد والملابس والمواد اللاصقة وشمع الأرضيات والدهانات، ويتسبب في حدوث بعض المشكلات الصحية في الجهاز التنفسي والغثيان والإسهال والوهن والصداع. أما المواد البلاستيكية المصنوعة من الستيرين فمن أعراضها تهيج العين والأنف والحنجرة، والدوار، وفقدان الوعي، وهي موجودة في مكيفات الهواء وطابلون السيارات ومواد تلميع الأرض وإمدادات الإنارة والدهانات، وعوازل قوارير المرطبات والألعاب وغير ذلك. أما ألياف البوليستر فإنها تتسبب في تهيج العين والجهاز التنفسي وطفح جلدي حاد، ونجدها في الثياب والبطانيات وأغلفة الأطعمة وأشرطة التسجيل ومواد التنجيد. أما النايلون فيعتبر عادة غير ضار بالصحة، ولكن الاحتكاك به قد يتسبب في حدوث طفح جلدي، ونجده في الأقلام وخيوط الجراحة ومضارب التنس والصيد والثياب وفرش الأسنان. أما (البوليوريثين) فهو نوع آخر من البلاستيك ونجده في الوسادات، ويؤدي التعرض له إلى الالتهاب الشعبي والسعال ومشاكل الجلد والعينين والرئتين. و يتضح لنا مما سبق خطورة المواد البلاستيكية، ولكن الأخطر من ذلك استنشاق دخان احتراق المواد البلاستيكية، إذ أن نيرانها سريعة الانتشار ومرتفعة الحرارة وكثيفة الدخان، لدرجة أن نسبة المتضررين تتعدى 80% أحياناً، وقد لا يتسنى الوقت للفرار من الدخان السام قبل بلوغه. ويوضح د. زياد أبو غرارة - مستشار بيئي، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز أن خطورة البلاستيك امتدت إلى البحار والمحيطات، أشارت أكاديمية العلوم الأمريكية إلى أن وزن النفايات الصلبة التي تلقى في البحار والمحيطات يبلغ 14 بليون رطل سنوياً، بمعدل أكثر من 1.5 مليون رطل في الساعة، ويمثل البلاستيك 10% من هذه الكمية من المخلفات الصلبة. ووجد أن خيوط الألياف البلاستيكية تعمل على سد خياشيم التنفس للأسماك مما يؤدي إلى موت جماعي لهذه الأسماك، كما أن القيمة الغذائية للأسماك تنخفض في حالة دخول المواد البلاستيكية في جسمها. نضيف إلى ذلك أن الشعاب المرجانية لم تنج من خطر التلوث بالمواد البلاستيكية، حيث إنه إذا التفّت أكياس البلاستيك حول هذه الشعاب وغطتها علب الطعام والمشروبات والمنظفات البلاستيكية الفارغة فإن ذلك سيحرم الشعاب المرجانية من ضوء الشمس، ومن التيارات المائية المتجددة الداخلة والخارجة منها وإليها والتى تحمل لها الطعام والأكسوجين. ولا يخفى على الجميع أن المؤسسات العالمية العلمية تقدم الكثير من الأموال لإجراء البحوث في كيفية التخلص من هذه الملوثات الصلبة وخصوصاً في مناطق الشعاب ذات العائد الاقتصادي.
تعتبر المواد البلاستيكية أحد أخطر المواد الصناعية تأثيراً على صحة الإنسان والبيئة، لهذا التقينا بمجموعة من المختصين بشئون البيئة في السعودية لمعرفة مدى خطورة المواد البلاستيكية على الصحة بشكل عام د. عبدالرحمن حمزة كماس -مدير عام إدارة حماية البيئة سابقاً والمدير التنفيذي لجمعية البيئة السعودية: كل فرد منا يتعامل مع المواد البلاستيكية بصفة يومية، وهذه المواد البلاستيكية شديدة الثبات وعالية المقاومة لأنواع التحطم المختلفة الحيوية وغير الحيوية في البيئة، وتدخل أجسامنا عن طريق الغذاء والماء والدواء وحتى الهواء؛ لتحدث تلوثاً تراكمياً متزايداً مع الوقت لتصل إلى درجة التسمم أو إتلاف الأعضاء الداخلية للكائن الحي. وهناك دراسات على العبوات البلاستيكية الخاصة بالأغذية ثبت من خلالها وجود تفاعلات داخلية تحدث بين مادة العبوة والأطعمة وخصوصاً المواد المحتوية على المواد الدهنية التي من السهل ذوبان المواد البلاستيكية فيها. ولقد لوحظ هجرة بعض الدهون من الغذاء إلى مادة العبوة، وفي الوقت نفسه تحدث هجرة عكسية، وأثبتت النتائج وجود علاقة خطية بين هجرة الدهون والهجرة العكسية (المواد البلاستيكية للمواد الغذائية)، ويتوقف معدل هذه الهجرة على درجة الحرارة المحيطة وطول فترة تخزين المواد الغذائية بالعبوة، وكلما زادات تلك العوامل زادت معدلات الهجرة. كما أشير في هذا الصدد إلى أن وزارة الصحة البريطانية لاحظت أن هناك ارتفاعاً في عدد الوفيات من الأطفال الرضع الفقراء، ووجدوا أن السبب يرجع إلى استخدام مراتب مستعملة مصنوعة من الأسفنج والذي يدخل في تركيبه الألياف البلاستيكية، والتي يحدث لها تحطم نسبي نتيجة الاستعمال السابق، وينتج عن أثره مواد متطايرة تسبب الاختناق أثناء النوم للأطفال، ولذلك أوصت الوزارة بأن تكون المراتب الخاصة بالصغار من القطن. و ينتج البلاستيك من مركبات عضوية مكلورة وغير مكلورة ذات أوزان جزيئية كبيرة جداً، تتكون جزيئاتها من سلاسل طويلة من مركب واحد في صورة متكررة ترتبط فيما بينها بروابط كيميائية تحت ضغط وحرارة عالية لتكون ما يسمى بالبوليمرات، وأشهر هذه البوليمرات هي (البولي فينيل كلوريد) ويضاف لعجينة المواد البلاستيكية مواد تمثل من 40 إلى 60% من العجينة الكلية، وهي عبارة عن مواد مثبتة ومستحلبات ومضادات للأكسدة، وهي التي تكسب البلاستيك الخام الليونة وطول العمر ومقاومة الأكسدة ومنع تكوين شحنات كهربية عليه، وغيرها من الخواص المرغوبة. ويوجد أكثر من (50) نوعاً من البلاستيكات. ويكمن خطر المواد البلاستيكية في كونها مواد مقاومة للتحطم الميكروبي، وبخاصة الأنواع المتكونة من بوليمر مكلور، كما آن حرق هذه المواد ينتج عنه حامض قوي جداً هو حامض الهيدروكلوريك، وكذلك مركبات شديدة السمية. وأكثر هذه المواد الناتجة من الحرق مسببة للسرطان. آما د. نزار إبراهيم توفيق- الرئيس العام لمصلحة الأرصاد وحماية البيئة- فيقول: يوجد حولنا الكثير من منتجاتنا المصنعة من مواد بلاستيكية، وتختلف هذه المواد بعضها عن بعض مع أنها من فصيلة واحدة، فنجد الصلب منها، والسائل الذي يجف ليتحول إلى غلاف صلب أو غشاء لماع، والمواد اللاصقة والعوازل الصلبة أو المرنة والألواح والألياف والأسلاك، وغير ذلك. ويجب أن يعلم أي فرد منا أنه قد يستنشق بخار البلاستيك مع كل شهيق وزفير، أو قد تحتك بشرته به في لباس يرتديه، أو قد يأكله في وجباته اليومية التي تتشربه من الأوعية الحافظة، فمن منا لم يشم رائحة السيارة من الداخل في يوم حار، أو رائحة السجاد الجديد الصنع، أو رائحة وعاء طعام معلب، وهنا من الضروري أن نميز بين نوع وآخر من المواد البلاستيكية لتحديد درجة ضرر كل منها، والحقيقة أنه يتم يوماً بعد يوم اكتشاف أن بعض هذه المواد يسبب السرطان، وبعضها قد يحدث طفحاً جلدياً قد تخاله تافهاً، لكنه في الواقع ينم عن خلل ما. فالمواد المصنوعة من الفينيل هي من أخطر المواد البلاستيكية بما فيها الكلوريد المتعدد الفينيل الذي نجده في المواد اللاصقة والعشب الاصطناعي ومساحيق الزينة ومواد التنظيف وبطاقات الائتمان، وخراطيم المياه وحقائب اليد، وبلاط الأرضيات وأغلفة الأطعمة، والألعاب القابلة للنفخ (كالكرات والبالونات، وأحواض السباحة) وأشرطة التسجيل والتصوير والاسطوانات، وستائر الحمام والأحذية والمعاطف والمظلات، وورق الجدران وأنابيب المياه وغيرها، وهي تنفث مادة كلوريد الفينيل التي تسبب السرطان والتشوهات الخلقية والتغيرات الجينية وعسر الهضم، والالتهاب الشعبي المزمن، والقرحة، والأمراض الجلدية، والصمم، وقصور النظر، واختلال الكبد. ويرى د. عبد العزيز العيسى- نائب مدير عام إدارة حماية البيئة- أن هناك أنواعاً عديدة من البلاستيك لها أضرار خطرة على صحة الإنسان، فنجد أن (الإكريليك) عامل مسبب للسرطان، والذي نجده في البطانيات والسجاد والملابس والمواد اللاصقة وشمع الأرضيات والدهانات، ويتسبب في حدوث بعض المشكلات الصحية في الجهاز التنفسي والغثيان والإسهال والوهن والصداع. أما المواد البلاستيكية المصنوعة من الستيرين فمن أعراضها تهيج العين والأنف والحنجرة، والدوار، وفقدان الوعي، وهي موجودة في مكيفات الهواء وطابلون السيارات ومواد تلميع الأرض وإمدادات الإنارة والدهانات، وعوازل قوارير المرطبات والألعاب وغير ذلك. أما ألياف البوليستر فإنها تتسبب في تهيج العين والجهاز التنفسي وطفح جلدي حاد، ونجدها في الثياب والبطانيات وأغلفة الأطعمة وأشرطة التسجيل ومواد التنجيد. أما النايلون فيعتبر عادة غير ضار بالصحة، ولكن الاحتكاك به قد يتسبب في حدوث طفح جلدي، ونجده في الأقلام وخيوط الجراحة ومضارب التنس والصيد والثياب وفرش الأسنان. أما (البوليوريثين) فهو نوع آخر من البلاستيك ونجده في الوسادات، ويؤدي التعرض له إلى الالتهاب الشعبي والسعال ومشاكل الجلد والعينين والرئتين. و يتضح لنا مما سبق خطورة المواد البلاستيكية، ولكن الأخطر من ذلك استنشاق دخان احتراق المواد البلاستيكية، إذ أن نيرانها سريعة الانتشار ومرتفعة الحرارة وكثيفة الدخان، لدرجة أن نسبة المتضررين تتعدى 80% أحياناً، وقد لا يتسنى الوقت للفرار من الدخان السام قبل بلوغه. ويوضح د. زياد أبو غرارة - مستشار بيئي، عضو هيئة التدريس بجامعة الملك عبدالعزيز أن خطورة البلاستيك امتدت إلى البحار والمحيطات، أشارت أكاديمية العلوم الأمريكية إلى أن وزن النفايات الصلبة التي تلقى في البحار والمحيطات يبلغ 14 بليون رطل سنوياً، بمعدل أكثر من 1.5 مليون رطل في الساعة، ويمثل البلاستيك 10% من هذه الكمية من المخلفات الصلبة. ووجد أن خيوط الألياف البلاستيكية تعمل على سد خياشيم التنفس للأسماك مما يؤدي إلى موت جماعي لهذه الأسماك، كما أن القيمة الغذائية للأسماك تنخفض في حالة دخول المواد البلاستيكية في جسمها. نضيف إلى ذلك أن الشعاب المرجانية لم تنج من خطر التلوث بالمواد البلاستيكية، حيث إنه إذا التفّت أكياس البلاستيك حول هذه الشعاب وغطتها علب الطعام والمشروبات والمنظفات البلاستيكية الفارغة فإن ذلك سيحرم الشعاب المرجانية من ضوء الشمس، ومن التيارات المائية المتجددة الداخلة والخارجة منها وإليها والتى تحمل لها الطعام والأكسوجين. ولا يخفى على الجميع أن المؤسسات العالمية العلمية تقدم الكثير من الأموال لإجراء البحوث في كيفية التخلص من هذه الملوثات الصلبة وخصوصاً في مناطق الشعاب ذات العائد الاقتصادي.
TAHAR- مدير المنتدى
- عدد الرسائل : 30
العمر : 42
العمل/الترفيه : طبيب بيطري / المعلوماتية
تاريخ التسجيل : 21/08/2007
رد: [size=18] البلاستيك.. الأنواع والخطورة المتفاوتة ! [/size]
نشكرك على مشاركتك الطيبة و المميزة كما ننتظر منك المزيد للتعرف على الخبرات و تبادل للأفكار... شكرا
ملاك- عضو مميز
- عدد الرسائل : 19
تاريخ التسجيل : 10/08/2007
رد: [size=18] البلاستيك.. الأنواع والخطورة المتفاوتة ! [/size]
نشكرك على مشاركتك الطيبة و المميزة كما ننتظر منك المزيد للتعرف على الخبرات و تبادل للأفكار... شكرا
ملاك- عضو مميز
- عدد الرسائل : 19
تاريخ التسجيل : 10/08/2007
جمعية أصدقاء الطبيعة لتربية الطيور و حماية البيئة ولاية الجلفة - الجمهورية الجزائرية :: المنتديات العامة :: منتدى الحوار و النقاشات الجادة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى